|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أخبرني يا مَن تحبه نفسي، أين ترعى، أين تُربض عند الظهيرة. لماذا أنا أكون كمقنَّعَة عند قطعان أصحابك؟ ( نش 1: 7 ) ها هو الرب يدعو قائلاً: «تعالوا إليَّ يا جميع المُتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم» ( مت 11: 28 ). إنها دعوة مباركة على شفتي المبشر بالإنجيل، وليس هناك خاطئ واحد يأتي إليه ولا يجد الراحة، لكن هذه الراحة ليست للخاطئ فقط، بل إن الدعوة هي لك أنت أيضًا، أيها المُتعب بأثقالك، دعوة لتجد «الراحة عند الظهيرة». |
|