![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «الآنَ هُوَ يَتعَزَّى وَأَنتَ تتعَذبُ» ( لوقا 16: 25 ) أَ يمكن أن نتصوَّر حالة تستدعي الحزن والشفقة أكثر من هذه أن الغني المُعجَب بثروته، والمتكّل على آدابه الحسنة، يُدعى بغتةً إلى محل العذاب، هناك يقضـي أبدية كلها عذاب وحسـرة، بإدراك كامل ووعي كامل؟ وبين هذه الأبدية التعيسة والأبدية البهيجة التي يدخلها المؤمنون، هوَّة عظيمة قد أُثبتت، حتى إن العبور بين هاتين الحالتين مستحيل، بل مجرَّد إرسال المساعدة أو ظل النجدة، مستحيل. ويا لهول ذلك الشقاء! |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() جميل جدا ورائع ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
العذاب يكون في الخَارج، في الظلمة، العذاب هو رفض الله |
الغني – في عدم إيمانه – استقر مقامه في محل العذاب |
الان وقت المُعجزة |
حان وقت المُعجزة |
مدير أبل يتبرع بثروته |