عندما رأى إيليا أليشع، لم يرَهُ مُستكينًا أو مُستريحًا، كان «يَحرُثُ، واثنَا عَشَـر زَوجَ بقرٍ قُدَّامَهُ، وهو معَ الثانِي عَشَـر». واستخدام هذا العدد الكبير من البقر في حراثة الأرض، يعكس أن مساحة الأرض كانت كبيرة جدًا، كما أن هذا القطيع الكبير، كان أمام عيني أليشع وهو في المؤخرة مع الثاني عشر. يا للروعة!