|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إلهي، في النهار أدعو فلا تستجيب، في الليل أدعو فلا هدو لي (مز22: 2) في ليل جثسيماني نسمع ليس صراخ المعاندين وغير الطائعين بسبب خطاياهم، كما في مصر، بل أنين الإنسان المطيع الكامل أمام الصليب والموت، في ضوء علمه الكامل بكل شيء. |
|