|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وعرف ألقانة امرأته حنة، والرب ذكرها، وكان في مدار السنة أن حنة حبلت وولدت ابنًا ودَعَت اسمه صموئيل قائلة: لأني من الرب سألته ( 1صم 1: 19 ، 20) كان على صموئيل أن يُترك لعناية عالي، الرجل الذي أهان الله بكيفية خطيرة. رغم ذلك، فإن حنة تثق في الله أن يحافظ ويبارك ابنها. إن الآباء المسيحيين يحتاجون إلى نفس نوعية الإيمان حينما يأتي الوقت بالنسبة لأبنائهم لكي يواجهوا عالمًا توجد فيه الكثير من المخاطر الروحية والأدبية والطبيعية. فحينما يصبح أبناؤنا خارج عنايتنا المباشرة، نحتاج أن نصلي ونعمل دائمًا لأجل خيرهم. إن الوالدين لا يكفوا إطلاقًا عن المسؤولية من جهة خير أبنائهم. |
|