إِلَى أسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ
( إشعياء 26: 8 )
* منظر عجيب يؤثر في القلوب، والجموع وفود تركت بيوتها وأشغالها وكل ما لها لمُلاقاة السيد.
أفواج تتسابق مع السفينة مشيًا على الأقدام وتسبقها رغبة في سماع المُعلِّم. جموع جلست حول المُعلِّم.
مال النهار والجموع جلوسٌ على العشب الأخضر لا تتزحزح .. أي حب هذا للمُعلَِّم!!
وإذ أمرهم تبارك اسمه بالجلوس ”مائة مائة خمسين خمسين“، نراه وكأنه يرتب الاجتماعات إلى اسمه.