«أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟»
( تكوين 15: 8 )
بخصوص وعد الرب لأبرام بوراثة الأرض، سأل أبرام الرب:
بالنسبة لوعد الله عن الأرض: «بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟».
فوضع الرب أمامه، رمزيًا، المسيح الذبيح عربونًا للميراث،
إذ قال: «خُذْ لِي عِجْلَةً ثُلاَثِيَّةً، وَعَنْزَةً ثُلاَثِيَّةً، وَكَبْشًا ثُلاَثِيًّا، وَيَمَامَةً وَحَمَامَةً» ( تك 15: 9 ).
وكأن الله هنا يجد لذة خاصة في أن يجمع الرموز التي تشير إلى المسيح، ليؤثِّر علينا بمعانيها المتنوعة.