|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكانت ضرتها تغيظها ايضا غيظا لاجل المراغمه.. لان الرب قد اغلق رحمها " صم الاول 6:1... شغل الستات ده بالظبط 🙂 كانت بتعمله واحدة اسمها "فننه" مع ضره ليها اسمها "حنه" لانها كانت مبتخلفش ...كم مشاعر الذل اللى بتسمعها وبتحسها ف كل مرة .. مكنش كفايه عليها تسبها ف وجعها لكن كمان بتعيرها بيه.. بس الاكيد ف كل ده ان ربنا مكنش مستمتع بالمرارة اللى كانت جوه حنه .. ."فكان لازم يحط ضرتها ف سكتها " اه تخيلوا ..المشهد ظالم ومليان ضغوط . او يبان كده ...ولسان حال اى حد ف مكانها .. يعنى مجروحه وميطبطبش عليا. .غالبا ف الوقت ده حنه كانت مستعدة تقبل اى مشاعر حتى لو كانت مشاعر شفقه .بس لانه مش اله "سد خانه "او "نوايه تسند الزير " كان رافض ان حنه تعيش بقلب محنى ونفس مكسورة وان اللى يطيب خاطرها كلمتين شفقه ياخدوا وقتهم ويروحوا .. كان رافض انها تعيش خاضعه لوجع الواقع. كان عايز يدى . .يدى بغنى بس كان مستنى حنه تفتح ايديها .. وحنه مكنتش هتفتح ايديها وتيجى واقعه ف عرضه لو مكنش اتحطت ف الظروف دى .. "فننه" كانت قوة الدفع اللى زقتها عليه وخلتها تيجى تقف قدامه بنفس مرة. وهى مصرة متمشيش من قدامه الا وهى متباركة.. ياحنه .. لو ف السكه قابلتك ""فننه"..الظروف الصعبه بتعاييرها وذلها مترفضيهاش او تهربى منها . .لانه جايز تكون هى دى الايد اللى هتحطك قدامه .. وتخليكى تلاقى سكتك اللى كنتى تايهه عنها ..ويطلع منك بعد العقر ..احلى ثمر ..صموئيل |
05 - 12 - 2021, 09:33 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: .ويطلع منك بعد العقر احلى ثمر
جميل جدااا الرب يباركك
|
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(1 تس 4: 6) أن لا يتطاول أحد ويطمع على أخيه |
يارب أنا مش حمل أن اخد قرار ويطلع غلط |
اليوم أربطة العقر تنحلّ |
أليصابات وآلم العقر |
أن لا يتطاول أحد ويطمع على أخيه |