![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لئلا يكون أحد زانياً أو مستبيحاً كعيسو، الذي لأجل أكلة واحدة باع بكوريته ... لما أراد أن يرث البركة رُفض.. ( عب 12: 16 ،17) إسحاق دعا يعقوب وباركه وأوصاه. وهكذا المؤمن أيضاً مدعو ومُبارك وموصى، وعليه أن يقبل الوصية ويطيعها. لا نجاح للمعوّج والملتوي، بل للسائر في طريق الطاعة. وصية الله هي مسك الختام لحياتنا. يجب أن المؤمن المدعو يتأكد من بركة الله له ثم يطيع. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فى منتهى الروعه شكرا ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(تك 28: 6) فلما رأى عيسو أن إسحاق بارك يعقوب وأرسله |
(تك 28: 1) فدعا إسحاق يعقوب وباركه |
( تكوين 27: 22) فتقدم يعقوب إلى إسحاق أبيه |
بعد أن بارك إسحاق يعقوب ابنه، حقد عيسو على يعقوب أخيه |
يعقوب بن إسحاق |