|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَفيِمَا هُوَ جَالِسٌ..تَقَدَّمَ إلَيْهِ التَّلاَميِذُ عَلَى انْفِرَادٍ قَائِلِينَ: قُلْ لَنَا مَتَى يَكُونُ هذَا؟ وَمَا هيَ عَلَامَةُ مَجِيئِك،وَانقِضَاءِ الدَّهْرِ؟ ( مت 24: 3 ) أسئلة التلاميذ هنا لها علاقة معًا، ولها علاقة بما قاله المسيح في ختام الأصحاح السابق: «لا ترون وجهي حتى تقولوا مبارك الآتي باسم الرب». ولهذا كان سؤالهم، إن كنت ستأتي ثانيةً فما هي علامة مجيئك؟ لقد كان مجيئه الأول على وشك أن يُختم بصليبه. لكن المسيح أشار إلى مجيئه ثانية، وفي هذا المجيء سيجلس كالملك على كرسي مجده، فتنتهي فترة الملكوت السري، وبالتالي ينتهي الدهر الحاضر، ليبدأ الدهر الآتي. |
27 - 11 - 2021, 03:42 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: لقد كان مجيئه الأول على وشك أن يُختم بصليبه
جميل جدا ورااائع الرب يبارككم |
||||
29 - 11 - 2021, 11:27 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: لقد كان مجيئه الأول على وشك أن يُختم بصليبه
شكرا على المرور |
||||
|