|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«نَظَرُوا إِلَيْهِ وَاسْتَنَارُوا، وَوُجُوهُهُمْ لَمْ تَخْجَلْ» ( مز 34: 5 ) «اسْتَيْقِظْ أَيُّهَا النَّائِمُ وَقُمْ مِنَ الأَمْوَاتِ فَيُضِيءَ لَكَ الْمَسِيحُ» ( أفسس 5: 14 ) لنسأل أنفسنا عن مدى تكريسنا للرب، وهل خدمتنا له، هي حقًا عمل تتجلَّى فيه إماتة الذات، والترحيب بالتضحية والتعب؟ ولنلاحظ أن الخدمة المقبولة، لا بد وأن يكون الدافع لها المحبة لذلك الشخص المُبارك، الذي نحن له والذي نخدمه. والصوت الإلهي يقول لكل مؤمن تراخت يده، وضعفت عزيمته في السير في طريق الإيمان على الوجه المرضي: «اسْتَيْقِظْ أَيُّهَا النَّائِمُ وَقُمْ مِنَ الأَمْوَاتِ فَيُضِيءَ لَكَ الْمَسِيحُ». |
|