|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«نَظَرُوا إِلَيْهِ وَاسْتَنَارُوا، وَوُجُوهُهُمْ لَمْ تَخْجَلْ» ( مز 34: 5 ) «اسْتَيْقِظْ أَيُّهَا النَّائِمُ وَقُمْ مِنَ الأَمْوَاتِ فَيُضِيءَ لَكَ الْمَسِيحُ» ( أفسس 5: 14 ) إن مأساة الأمور الروحية، هي أن أسمى وأصح التعاليم، يُمكن أن نُنادي بها، ونحن في أردأ صور الحالة الروحية. وأعمق عبارات الشركة القلبية الحارة، يُمكن أن تخرج من قلوب باردة. وأعظم صور النشاط في الخدمة، قد يكون الدافع فيها تعظيم الذات. ليتنا ننصت إلى صوت النداء هذا، الذي يدعونا لأن نستيقظ، ونسلك بتدقيق واجتهاد «لاَ تَكُونُوا أَغْبِيَاءَ بَلْ فَاهِمِينَ مَا هِيَ مَشِيئَةُ الرَّبّ» ( أف 5: 17 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كانوا يجترُّون بالتأمل واللهج في الأمور الروحية |
الحلقة 20 - الفار الميت - الذات فى الأمور الروحية |
استثمر في الأمور الروحية |
الأمور الجسدية والأمور الروحية |
صعوبة الحديث مع الأهل في الأمور الروحية |