فأبى (يوسف) وقال لامرأة سيده: ..... فكيف أصنع هذا الشر العظيم وأُخطئ إلى الله؟ ( تك 39: 8 ، 9)
ما أبعد الفارق بين شمشون ويوسف!
ونحن عندما نقرأ قصة يوسف قد يخطر على بالنا أنه فلتة، والكلام الذي يُحكى عنه يصلح لأن نعظ به، لا أن نعيشه.
حسن، ليس كل المؤمنين يوسف، فبعض المؤمنين شمشون. ولكن أرجو أن تنتبه إلى ما حدث مع كل من يوسف وشمشون، لتعرف أن الرب يكرم الذين يكرمونه، وأن الذين يحتقرونه يصغرون ( 1صم 2: 30 ).
من المهم أن تنظر إلى الصورة من جانبيها، وتعرف ”الجريمة والعقاب“!