![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «إنَّ دانيال ... لم يجعل لك أيها الملك اعتبارًا ... بل ثلاث مرات في اليوم يطلب طِلبتهُ» ( دانيال 6: 13 ) لقد كان على داود في أيامه، أن يواجه مثل هذه المشكلة، في أمر ابنه أبشالوم. ولم يستطع داود أن يُوفِّق بين المحبة والقانون، لذا فقد تجاهل القانون وتصرَّف بالمحبة، وكانت النتيجة أنه استُبعد من عرشه بسبب الإنسان الذي أظهر النعمة نحوه. أما دَارِيُوس فتجاهل أشواق قلبه، وحفظ القانون، لكي يحفظ عرشه؛ وهكذا أُلقيَ دانيآل في جُبِّ الأسُود. إن الله، وحده، في معاملاته مع الخاطئ، يُمكنه أن يُوفِّق بين مطاليب البر ومقاصد النعمة. وبموت المسيح، ملكَت النعمة من خلال البر. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() مشاركه مثمره ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوسف قلبه كان شبعان بحاجة حقيقية جدًا جوه قلبه🥰 |
قلبه ممتلئ بالنعمة لمَن امتلأ قلبه بالخطية |
أشواق القلب |
من يحب الله من كل قلبه، هذا يعترف له من كل قلبه |
أشواق للبركة |