[كما بدأت الخطية بالمرأة، وبعد ذلك عبرت إلى الرجل،
هكذا بدأت البشارة بالنسوة (مريم وأليصابات) .]
وفي القرن الرابع يشير زينو أسقف فيرونا إلى هذه المقارنة بعرضٍ جديدٍ:
[جرح الشيطان حواء وأفسدها،
زاحفًا بخداعه إليها خلال أذنها،
هكذا بدخول السيد المسيح إلى أذن مريم تخلصت من كل رذائل القلب.