09 - 11 - 2021, 01:11 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
أبارك الرب الذي نصحني وأيضاً بالليل تنذرني كليتاي
( مز 16: 7 )
كم هو رائع أن تعرف أنه من حقك الدخول إلى فكر الله ومشيئته!
عندما تصل إلى نهاية قدراتك، عندما تصل إلى طريق مسدود،
عندما لا تستطيع أن تتقدم خطوة واحدة،
ولا حتى تعرف كيف تعود من حيث أتيت،
عندما لا تجد إجابة واحدة معقولة لتساؤلاتك،
تذكَّر قارئي العزيز أن الرب هو "المُشير العجيب" اذهب إليه،
أودعه مشكلتك، افتح له قلبك لأنه يتكلم إلى القلب لا إلى العقل،
وبمشورته العجيبة سيُجيب على كل تساؤلاتك،
وبنعمته الغنية سيُشير إلى الطريق قائلاً:
هذه هي الطريق اسلك فيها!
|