فقالت (راحاب): هو هكذا حسب كلامكما. وصرفتهما فذهبا.
وربطت حبل القرمز في الكوة
( يش 2: 21 )
جميل أن تدخل إلى باب بيت راحاب، بيت الإيمان، ذاك البيت الذي يميزه الحبل القرمزي، وأن تنهي علاقتك وإلى الأبد مع أريحا (التي تُشير إلى هذا العالم المقضي عليه)، ولا يصبح لك أية أماني أو تطلعات في مدينة الهلاك هذه، وألا تتطلع وأنت في بيت الإيمان، إلا من كوة الرجاء.