... بل لتكن نعمكم نعم ولاكم لا لئلا تقعوا تحت دينونة
( يع 5: 12 )
نعم صادرة من إرادة خاضعة لله. قال الرسول بولس للمؤمنين في كورنثوس إنه سيمر عليهم وأيضاً سيمكث عندهم بعض الوقت ( 1كو 16: 5 -7)، ولكن قلقه بخصوصهم والأخبار التي وصلته من تيطس قادته إلى تغيير خطته ( 2كو 1: 23 ) ولذلك فقد فكّر في حيرتهم فقال لهم "... أم أعزم على ما أعزم بحسب الجسد كي يكون عندي نعم نعم ولا لا" ( 2كو 1: 17 ). لم يكن يريد أن تتعارض خطته مع إرادة الله.