|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍِ .... إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ ( مرقس 15: 34 ) لقد كان المخلِّص المتروك من الله ومن الإنسان لا يتخلى قط عن إلهه، بل متعلق به بكامل الثقة مُبررًا عمله وناظرًا إليه كإلهه الكامل «إلهي إلهي». وحتى في صيحة آلامه النفسية المُبرِحة «لماذا تركتني؟» يُشرق كمال شخصه وعظمة نفسه بجمال أدبي فائق. |
|