|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَأقَامَ عِندَ نهْرِ كَرِيثَ ... وَكَانَ بَعْدَ مُدَّةٍ مِنَ الزَّمَانِ أَنَّ النهْرَ يَبِسَ» ( 1ملوك 17: 5 - 7) لكي يكون إيليا آنية مُهيأة لخدمة السيد كان عليه أن يوجد مُنفردًا، يسير في طرق شاقة، ليتعلَّم ضعفه، وقوة الله. وكل خادم للرب لا بد له أن يمرّ على كريث، وصِرفة ليصل إلى الكرمل. يوسف مرّ على البئر التي طُرح فيها، والسجن الذي أُلقيَ فيه، قبل أن يكون ثاني فرعون. وموسى تدَرَّب وراء البرية أربعين سنة، ليُصبح قائدًا للشعب في البرية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لثقة داود في الله يؤمن أنه سيسانده في ضعفه |
طوبى لمن وجد الله في ضعفه قوة |
من يسند ضعفه إلى الله |
من يسند ضعفه الى الله |
من يسند ضعفه إلى الله |