|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال إسرائيل: كفى! يوسف ابني حيٌ بعد. أذهب وأراه قبل أن أموت ( تك 45: 28 ) لم يكن الإيمان فقط هو الذي عمل في قلب يعقوب بل أيضًا المحبة التي ظهرت في شوقه لرؤية يوسف «أذهب وأراه قبل أن أموت»؛ هذه هي لغة المحبة التي لا يشبعها شيء إلا شخص المحبوب ذاته. فالقلب الذي ربحته نعمة المسيح لا يمكن له أن يشبع وهو عن بُعد. إن برهان المحبة هو الرغبة في البقاء في صُحبة الشخص المحبوب. هل نكتفي بالقول: ”أننا سنراه عندما يأتي أو عندما نموت“ أم نقول كإسرائيل «أذهب وأراه قبل أن أموت». هل عرفت معنى الاشتياق لرؤية الرب وصُحبته، واختبرت فرح الوجود في حضرته من الآن؟ |
01 - 11 - 2021, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: «أذهب وأراه قبل أن أموت»
فى منتهى الروعه الرب يبارك حياتك |
||||
02 - 11 - 2021, 11:17 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: «أذهب وأراه قبل أن أموت»
شكرا على المرور |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
"أأنت المسيح ابن المبارك؟" بمعنى "أأنت ابن الله؟" |
"أذهب وأراه" وكأنه يعلن ما قاله المرتل |
يجب أن أذهب |
يا رب إلى من أذهب ؟ |
أين أذهب من روحك؟ |