|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث كذلك ترفقه بالابن الضال حينما رجع، ولم يبكته علي ذهابه إلي كورة بعيدة (لو15). ونفس الموفق مع زكا العشار (لو19). وباقي العشارين والخطاة. ونفس الرفق عامل أورشليم الخاطئة (خر16). قال لها (بسطت ذيلي عليك وسترت عورتك.. ودخلت معك في عهد.. ويقول السيد الرب - فصرت لي. فحممتك بالماء (أي المعمودية).. ومسحتك بالزيت (في سر الميرون).. وكسوتك بزًا (من جهة البر) وحيلتك بالحلي.. ووضعت تاج جمال علي رأسك.. فصلحت لمملكة. وخرج لك اسم في الأمم لجمالك، لأنه كان كاملًا ببهائي الذي جعلته عليك) (خر16: 8-14). |
|