|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إني أحسب كل شيءٍ أيضًا خسارة من أجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي... لكي أربح المسيح، وأُوجد فيه .... لأعرفه ( في 3: 8 - 10) آخرون يسعون للراحة والشبع من المشغولية الكثيرة في الخدمة. فإذا انشغلنا جميعنا بخدمة الرب بغرض أن نجد الراحة، فسوف نصبح كمرثا التي لم تجد غير الارتباك أكثر من الراحة. فالخدمة حسنة ولكنها لا تُشبع القلب. وآخرون كذلك يسعون للتمتع بالأمور الباطلة لهذا العالم الزائل، وكلما أحاطوا أنفسهم بالأشياء الأرضية، كلما ازدادت اهتماماتهم وهمومهم أكثر مما يجدون راحتهم. وحقًا ما قاله ميخا: «قوموا واذهبوا لأنه ليس هذه هي الراحة» ( مي 2: 10 ). نقول أيضًا إن المسيح وحده هو الذي يُشبع القلب. |
|