28 - 10 - 2021, 09:46 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
«يَا اَللهُ، إِلهِي أَنْتَ. إِلَيْكَ أُبَكِّرُ. عَطِشَتْ إِلَيْكَ نَفْسِي،
يَشْتَاقُ إِلَيْكَ جَسَدِي فِي أَرْضٍ نَاشِفَةٍ وَيَابِسَةٍ بِلاَ مَاءٍ»
( مزمور 63: 1 )
ما أجملَ الشركةَ السرية مع الله!
حين نتذلل بالصلاة والدموع من أجل الخطاة الهالكين.
هذا هو مخاضُ النفس الحقيقي. أتريدُ أن ترى ثمارًا غيرَ عادية؟ هذا ممكنٌ جدًا لو أن صلتـَك بالله كانت غيرَ عادية.
إننا نقرأ في تواريخ حياة الذين نجحوا نجاحًا باهرًا في خدمة الرب،
عن الساعات الطويلة التي كانوا يقضونها في الشركة مع الله،
وهم جاثين على ركبـِهم.
نقرأ عن دموعهم وجهادهم، لذلك نجحوا فيما فشلنا نحن فيه.
كلُ رجالِ الله الذين صاروا أبطالاً وانتصروا كانوا رجالَ صلاة.
|