وجاء الملك وكل الشعب الذين معه
وقد أعيوا فاستراحوا هناك
( 2صم 16: 14 )
أن مدينة داود قد طردته إلا أنه في أثناء رحلته نقرأ عن مكان إليه "جاء الملك وكل الشعب الذين معه وقد أعيوا فاستراحوا هناك" ( 2صم 16: 14 ). ولم يُخبرنا الوحي عن اسم ذلك المكان، ولكن ذلك يذكّرنا بمنزل العائلة المحبوبة في بيت عنيا، الذي كان مكان راحة وإنعاش للرب يسوع عندما رفضته أورشليم، والذي كان يذهب إليه المرة بعد المرة، وهذه صورة جميلة تُرينا كيف أن الرب يجد بيتاً في قلوب أولئك الذين يحبونه، بينما هو مرفوض من العالم.