|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله الآن يأمر جميع الناس في كل مكان أن يتوبوا، متغاضياً عن أزمنة الجهل ( أع 17: 30 ) التوبة عن الخطية كما أن الشعور بشناعة الخطية يجب أن يكون مقروناً بالتوبة عنها، وإلا فلا فائدة من هذا الشعور على الإطلاق. ولا يُراد بالتوبة الندم على ارتكاب الخطيئة فحسب، بل والتحول عنها والرجوع إلى الله أيضاً. وإذا تعذر على إنسان أمر التوبة، فليعلم أن الله على استعداد لمساعدته لنيل التوبة. فمكتوب أنه تعالى "يعطي التوبة" ( أع 5: 31 ، 11: 18) ولذلك صرخ أحدهم لله قائلاً "توبني فأتوب" (إرميا31: 8) فأعطاه التوبة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | الرغبة في الخلاص من إرميا |
بطاعة ابن الله الكاملة تم الحصول على الخلاص |
الحصول على الخلاص |
الرغبة الخالصة في الحصول على الخلاص |
أهمية الأعمال في الحصول على الخلاص |