|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لذلك فرح قلبي، وابتهجت روحي. جسدي أيضاً يسكن مطمئناً .... تُعرفني سبيل الحياة. أمامك شبع سرور. في يمينك نِعَم إلى الأبد ( مز 16: 9 ،11) هناك ثلاثة مزامير تتحدث عن الطمأنينة في حياة المسيح كإنسان، وهي المزامير الرابع، والسادس عشر، والثاني والعشرون. وهذه الآيات في المزامير تلخص لنا حياة ربنا يسوع في مولده، وحياته، وموته. بعد ذلك نقرأ عن ارتفاع المسيح ومجده حيث يقول: "أمامك شبع سرور. في يمينك نِعم إلى الأبد" (ع11)، فالمزمور لا ينتهي بالقيامة فحسب، بل بالصعود أيضاً ( أع 2: 33 ). فالحياة في ملئها وغمرها هي هناك في قمة المجد المجيد. ويمكن القول إن أسمى قمة في سرور المسيح ليس المجد في ذاته، بل محضر الله. |
23 - 10 - 2021, 07:48 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: بل بالصعود أيضاً ( أع 2: 33 )
فى منتهى الروعه
الرب يفرح قلبك |
||||
25 - 10 - 2021, 09:18 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: بل بالصعود أيضاً ( أع 2: 33 )
شكرا على المرور |
||||
|