|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
... ما بالكم واقفين تنظرون إلى السماء؟ إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقًا إلى السماء ( أع 1: 11 ) إذًا، لقد بكى قسوس أفسس بكاءً عظيمًا، لأنهم لن يروا ثانية (بالجسد) مَن أحبوه، بينما فرح التلاميذ فرحًا عظيمًا، لأن أمامهم رجاء مجيء سيدهم ثانيةً من السماء. ونحن بدورنا نشكر الله من أعماق قلوبنا لأن أمامنا رجاءً حيًا، وبقوة هذا الرجاء نحيا، وبدونه ما كان لحياتنا أية قيمة |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رجاء مبارك مجيء الرب هذا |
حزقيال 41: 11 و مدخل الغرفة في الفسحة مدخل واحد نحو الشمال |
أدخل فيه الراقدين علي رجاء |
السلام لابينا الشهيد القديس سيدهم بشاي |
مجيء المسيح ثانيةً |