|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لكَ النهار، ولك أيضًا الليل. أنتَ هيَّأتَ النور والشمس» ( مزمور 74: 16 ) عندما يميل النهار ليس لنا ملاذ إلا حضنه الرحيب والدافئ، فالليل صورة للأزمات التي قصد إلهنا الصالح والحكيم أن نجتاز في دروبها الوعـرة لكي نستند عليه ونلتمس معونته ونتذوَّق حنانه ورحمته. كما أنها فرصة نرى فيها يده القديرة التي ترفع المصائب وتصنع العجائب. الليل فرصة لنا أن نُضيء كأنوار فنشهد بالسلوك القويم، كما نشهد عن صلاح إلهنا بصبرنا وشكرنا في آلامنا. كما أن الليل فرصة أن نقوم ونحمد الرب الذي يجود ويعطي أحباءه وهم نائمين، كما أنه نبع الفرح الثمين الذي يؤتي الأغاني في الليل. |
28 - 10 - 2021, 01:59 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: الليل فرصة لنا أن نُضيء كأنوار
رااائع جدا
الرب يباركك |
||||
28 - 10 - 2021, 09:14 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الليل فرصة لنا أن نُضيء كأنوار
شكرا على المرور |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
جب أن نضيء بينهم كأنوار في العالم |
يضيئون كأنوار في العالم |
البابا تواضروس الثاني (تضيؤن بينهم كأنوار في العالم) |
كأنوار في العالم |
تضيئون بينهم كأنوار فى العالم |