|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فيه واحد (او واحدة ) تلاقيه كده ، راشقلك في أي مصلحة، منين ما يروح يحب يبان ، يتكلم في أي وقت و طول الوقت ، في الفاضي و في المليان ، المهم يقول انا هنا !! عامل زي لعبة زمان "عروسة العلبة " (او عفريت العلبة !!) ، او فرقع لوز اللي بينط لك منين ما تشوفه .. الأخ "راشق" ده ، يموت في الاضواء ، و بينه و بين الميكروفون او الكاميرات قصة عشق و هيام لدرجة الهوس .. لو اتحرم من المايك يتقهر ، و لو ما بطلش يتكلم في اي كلام تجيله كرشة نفس !! يظهر انه بيعوض نقصه بالظهور و اللمعان في النور !! اما الشبعان المليان يسيب الناس هي اللي تطلبه ، عمره ما يجري ورا الانوار و لا يسعي ورا الاضواء.. يتكلم لما ينطلب منه ، و يخلص كلام وقت ما الناس عاوزاه يكمل . . قلبه عمران بالوداعة و التواضع ، ومن كتر ما الناس بتحبه تتحايل عليه ويقعد و يكمل معاهم .. يختفي وقت ما النور يجري عليه ، و يعشق رضي الله و رأيه فيه قبل أي حد.. |
|