|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَقَالَ إِيلِيَّا التِّشْبِيُّ ... لأَخْآبَ: حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي وَقَفْتُ أَمَامَهُ ( 1ملوك 17: 1 ) «طوبى لرجالك وطوبى لعبيدك هؤلاءِ الواقفين أمامك دائمًا السامعين حِكمتك»؛ هكذا قالت ملكة سبأ لسليمان، فكم بالأحرى طوبى لأولئك العبيد الذين وقفوا في حضرة الرب إله إسرائيل. ولكن مَن يستطيع أن يقف أمام هذه الحضرة الإلهية بقوَّته الذاتية أو في استحقاقات برِّه الذاتي؟ لا أحد. ولكن الذي يشعر بحقارته ويرفض نفسه في التراب والرماد، ويُقدِّر قيمة وكرامة الذبيحة في نظر الله، هو الذي يُعاين وجهه ويقف أمامه بلا خوف. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنه لم ينس مطلقًا زيارة ملكة التيمن لسليمان |
رسالة من الله لسليمان |
ملكة سبأ والزيارة لسليمان |
وقال داود لسليمان ابنه |
نشيد الأناشيد الذي لسليمان |