|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«تَاجُ جَمَالٍ: شَيْبَةٌ تُوجَدُ فِي طَرِيقِ الْبِرِّ» ( أمثال 16: 31 ) إسحاق على العكس من يعقوب، عندما نوى إسحاق أن يبارك بكره عيسو، أراد أولاً أن يتمتع بملذات العالم، في شكل وجبة من يد عيسو. وكانت عيناه قد كلتا، ولم يعد يستطيع أن يبصر، ومن ثم خدعه يعقوب (تك27). |
|