|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَكَانَ عِنْدَ إِصْعَادِ الرَّبِّ إِيلِيَّا فِي الْعَاصِفَةِ إِلَى السَّمَاءِ ( 2ملوك 2: 1 ) هذه ليست آخر مرة نرى فيها إيليا، فهناك على جبل التجلِّي مع موسى، كم كان إيليا عزيزًا على الرب؟ إيزابل تريد أن تقتله – الرب يريد أن يُكرمه. لقد أُصعِدَ إيليا إلى السماء وأُلقيَ عنه الرداء. ما هو الرداء؟ هو الخدمة، أو هو الموهبة، أو قُل: إنه القدرة على الخدمة: ما لزومها في السماء؟ لزومها هنا. فالرداء لازم هنا وطالما لابسين الرداء من اللازم أن نخدم .. لا نحتج بأية حجة ما دام فينا نَفَسٌ يتردَّد، فالرداء يدفعنا أن نخدم. لقد خلع إيليا الرداء ولَبِسَهُ أليشع – الخادمين لا يلقون عن أنفسهم الرداء إلا متى انتهى اليوم. بعدَ قليلٍ سَيجي ءُ الربُّ يسوعُ الأمينْ فلنفتَدِ الوقتَ إذًا ما دُمنا هنا سائرينْ وكذا حَسْبَ أَمرِهِ نكونُ دَومًا ساهرينْ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وكل من يرقدون في الرب عزيزًا في عينيه |
رد الرب على إيليا |
لقد قاد الرب إيليا |
قال إيليا .. حيٌ هو الرب |
أين هو الرب إله إيليا؟ |