عمل الخير بل محبة الخير
إن الله لا يهمه الخير الذي نعمله مضطرين، أو مجبرين. كما لا قيمة للخير الذي نبغي من ورائه مديحًا أو مجدًا من الناس أو إعجابًا.. لأننا في هذه الحالة، يكون حبنا هو للمديح والإعجاب وليس للخير، كما إننا أجر ما فعلناه هنا على الأرض (مت 6: 2، 5) إنما الخير الحقيقي، هو الذي نعمله حبا للخير ذاته، وحبا لمن نصنع معهم الخير، وحبا لله نفسه..