صلاة شكر وامتنان..
ممتن ليك يارب على رحلة عمر على بعضها، قد إيه كنت بحاول أشوف الصورة بعين ضيقة في وقت الضيقة، لكن الصورة الكاملة بمرور الزمن بتقول إنها مش مجرد صورة، لكن لوحة فنية فيها كل الألوان!
فيها الفرح والألم والرضا والتذمر والعند والقبول والطفولة والنضوج، حتى لو في اللحظة دي أنا مش مبسوط للآخر والدنيا مش على هوايا، لكن لو خيروني تاني، هختار نوعية الحياة اللي خلتني واثق فيك ومصدقك بالشكل ده!
"اللهُ الَّذِي سَارَ أَمَامَهُ أَبَوَايَ إِبْرَاهِيمُ وَإِسْحَاقُ، اللهُ الَّذِي رَعَانِي مُنْذُ وُجُودِي إِلَى هذَا الْيَوْمِ، الْمَلاَكُ الَّذِي خَلَّصَنِي مِنْ كُلِّ شَرّ، يُبَارِكُ الْغُلاَمَيْنِ. وَلْيُدْعَ عَلَيْهِمَا اسْمِي وَاسْمُ أَبَوَيَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ، وَلْيَكْثُرَا كَثِيرًا فِي الأَرْضِ". (تكوين 48: 15، 16).