|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث لتكن علاقة مباشرة معه لأجل ذاته هو.. فإن أخطأت، احجل منه أكثر مما تخجل من أب الاعتراف، وقل له (لك وحدك أخطأت والشر قدامك صنعت) (مز50). اشعر أنك أخطأت إليه قبل أن تخطئ إلي الناس. حاول أن تكون علاقة مع الله نفسه، وليست فقط علاقة وصاياه. ليكن لك الشركة معه (1يو6:1). وهذه الشركة تقودنا إلي حفظ وصاياه فنحفظها عن حب، إذ أن الله يملأ كل فكرنا. ولهذا نضم صوتنا إلي صوت الرسول ونقول (وأما فلنا فكر المسيح) (1كو16:2).. |
|