وقبل أن نقول: «أما أنا وبيتي فنعبُدُ الرب»
دعونا نتذكَّر هذا: أن يشوع هزم قوة عماليق ( خر 17: 8 -13)،
وخدَم وتعلَّم كخادم موسى ( خر 24: 13 )،
وَتَدَرَّب على الوجود في محضر الرب ( خر 33: 7 ، 11)،
قبل أن يُعطي هذا التقرير. أتكلَّم روحيًا: علينا أن نفعل كذلك! .