|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
راحاب الزانية فقط تَحيْا هي وكل مَنْ معها في البيت لأنها قد خبأت المُرسلين اللذين أرسلناهما ( يش 6: 17 ) هل تقبل جهل الله الذي هو أحكم من الناس؟ أم أنك سوف تلجأ إلى الحكمة الإنسانية لكي تثبت جهلها وعدم نفعها؟ ليتك تقبل الآن خلاص الله المقدم لك مجاناً، هذا الخلاص الذي تكلف الله فيه كُلفة غالية جداً وهو لا يكلفك شيئاً على الإطلاق لأنك لا تقدر على دفع الكُلفة. هل تقبل هذه البشارة؟ الله وحده يعلم متى ستُقال آخر كلمة مصالحة للعالم الرافض، عندما يقوم رب البيت ويغلق الباب. وعندما تحل أهوال الدينونة سيكون عبثاً قرعاتك وصرخاتك "يا سيد يا سيد افتح لنا". فلقد فات الميعاد! هل تحتمي في دم المسيح كما احتمت راحاب ونجت عن طريق الحبل القرمزي الذي لم يكن أكثر من رمز ونموذج؟ |
|