طمأنينة الربّ تعزية في وادي الشقاء الذي نعيش فيه.
إنّها لن تغيّر ظروفنا من الخارج، بل بالأحرى تغيّرنا نحن من الداخل.
ومع إعلان داوُد النبيّ: «إلى الربِّ اطمئنّوا»
، نتأمّل ما قاله القائم من بين الأموات لتلاميذه الّذين أخذهم الفزع والخوف: "ما بالكم مضطربين..
. سأرسل إليكم ما وعد به أبي، فاثبتوا.
.. إلى أن تلبسوا قوّةً من العلى".