|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ طَارَ نَوْمُ الْمَلِكِ فَأَمَرَ بِأَنْ يُؤْتَى بِسِفْرِ .. أَخْبَارِ الأَيَّامِ..فَقَالَ الْمَلِكُ:أَيَّةُ كَرَامَةٍ وَعَظَمَةٍ عُمِلَتْ لِمُرْدَخَاي؟ ( أس 6: 1 - 6) لا شك أن هامان شك في حواسه، وتصوَّر أن سمعه قد خانه، لأنه كيف أن الشخص الذي أعدَّ له ذلك الموت المُخزي يُجعَل ثانيًا في المملكة؟ إنها فكرة تذهل العقل ولا يمكن أن تُحتمل!! ولكن كلام الملك هو: «أسرع ... لا يسقط شيءٌ من جميع ما قُلته». مرارًا وتكرارًا يترك الرب العدو لينتصر على شعبه ـ حسب الظاهر ـ حتى يتصوَّر أنهم في قبضته ولا تستطيع قوة أن تخلّصهم من يده، وحينئذٍ يتقدم الله في الوقت المعيَّن، ويقلب خطط العدو رأسًا على عقب، ويُخلّص شعبه بطريقة تليق به. له كل المجد. عندما تتحوَّل فرضًا دينيًا! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
جنازه القرن🙏 |
كلنا جنازه مؤجله |
عنسى بس مترضيش باى جوازه |
جنازه ابليس |
جنازه الشهيد مينا دانيال |