حاولوا يا أخوتي أن تتبعوا كلمة "تحنن" في معاملات الرب. بل في العهد القديم وردت كثيرًا عبارة (الرب حنان ورحيم) (مز111:4) (مز145:8) وكما يقول عنه نحميا انه (إله غفور، حنان ورحيم، طويل الروح) (نح9:17)
ويقول عن مغفرته للشعب وعدم إفنائهم علي الرغم من صلابة رقابهم (ولكن لأجل مراحمك الكثيرة لم تفنهم ولم تتركهم، لأنك إله حنان ورحيم) (نح9:31).