من مرقس 15: 21 نستنتج أن ولدي سمعان القيرواني آمنا بالمسيح، وكانا معروفين في الكنيسة الأولى. ومن رومية 16: 13 نفهم أن ”أُم رُوفُسَ“ التي يُعتَقد أنها امرأة سمعان القيرواني، آمنت أيضًا، فصار البيت كله للمسيح. فهل يكون التقاء سمعان بموكب الصليب من مجرد الصُدَف العمياء، أم أن ورائه اختيار إله السماء؟