|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَأَنتَ هُوَ سَيِّدِي إِيلِيَّا؟ ... أَنا هُوَ. اذهَبْ وَقُل لِسَيِّدِكَ: هُوَذا إِيلِيَّا» ( 1ملوك 18: 7 ، 8) لقد كان عُوبَديا في مستوى روحي ضعيف، وضعيف للغاية، فأمام إيليا «خَرَّ علَى وَجهِهِ وقالَ: أَ أَنتَ هوَ سَيِّدي إِيلِيَّا؟» (ع7). وإن دلَّت هذه العبارة على شيء فإنما تدُّل على مستوى عُوبَديا الروحي الضعيف جدًا. المراكز العالمية تخلع على الإنسان مجدًا عالميًا، ولكنها لا تستطيع أن تَهَبهُ عظمة روحية. نحن لا نرى إيليَّا يعترف بعُوبَديا كخادم للرب، بل كخادم للملك الشرير فيقول له: «اذهَب قُلْ لسيِّدِكَ: هوَذَا إِيلِيَّا». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فسأَلوه: ((مَن أَنتَ إِذاً؟ أَأَنتَ إِيلِيَّا؟)) |
يا سَيِّدي الرَّب |
أُصَلِّي لكَ يا سَيِّدي |
الآن يا سَيِّدي العَظيم القُدُّوس، الخالِق |
سيرة سَيِّدي العظيم تقطر عجبًا |