![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا» ( يو 1: 14 ) يجب أن نلاحظ أن مَن كان في البدء، كان هو ذاته الله، وهو الذي صنع كل الأشياء. وهو الذي يُقال عنه هنا إنه صار جسدًا. فيسوع الذي تُروي عنه قصة الإنجيل، هو الله السرمدي؛ يهوه العهد القديم. والسبب الذي دعا للتجسد هو خلاص الإنسان. فالراعي الصالح قد جاء ليطلب وليُخلِّص خرافه التي كانت ضالة. ولقد جاء في صورة البشر لكيما يقترب إلى الخاطئ. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله هو الينبوع السرمدي لحكمته اللائقة به |
أن الله السرمدي، الكائن قبل خلقة الطغمات السماوية |
ذاك السرمدي |
الإله السرمدي والامتحان |
السرمدي |