|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«اِسْتمِعْ يَا رَبُّ. بِصَوْتِي أَدْعُو فَارْحَمْنِي وَاسْتجبْ لِي» ( مزمور 27: 7 ) لذلك فعلاج مخاوفنا يبدأ بتحويل أحاديثنا الداخلية السلبية مع أنفسنا إلى أحاديث إيجابية مع إلهنا. والخطوة الأولى للعلاج في محضر الرب هي سكب القلب وتفريغ الهم أمامه. وهذا ما يفعله الرب مع كل رجاله المُتعَبين الخائفين. فعندما قال الرب لإيليا: «مَا لَكَ ههُنَا يَا إِيلِيَّا؟» ( 1مل 19: 9 )، أراد الرب أن يفتح إيليا قلبه، ويسكب ما في داخله أمامه. وعندما نطرح همومنا أمام الرب ونتكلَّم معه نهدأ ونستريح. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(مز 31: 9) أنَا فِي ضِيقٍ يَا اللهُ فَارْحَمْنِي |