|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث حقًا حينما جميع الأبواب، يبقي باب الله مفتوحًا، ولا يستطيع أحد أن يغلقه.. وهكذا يطمئن الإنسان مهما كانت جميع الأبواب مغلقة في وجهه. فالله الحنون المحب بمكنه أن يفتح ولا أحد يغلق... من أجل هذا يعيش أولاد الله في فرح كامل، لا تهتز ثقتهم بأية ظروف خارجية ضاغطة.. ويقدم لنا الكتاب مثال داود النبي، وهو مطارد من شاول الملك: شاول بكل سلطانه، وكل قسوته، وكل حيله، وكل كراهيته لداود، كان يطارده من برية إلي أخري، ومن مغارة إلي أخري، يريد قتله، ويحيك حوله المؤامرات ومع ذلك حفظ الرب داود، وبقي حيًا. ومات شاول الملك دون أن يؤذيه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نعمة الله عندما يترك الإنسان قلبه مفتوحًا لحضوره الإلهي |
باب الترشيح ما زال مفتوحًا |
صار الطريق مفتوحًا إلى محضر الله |
لا تتركى باب الحمام مفتوحًا |
السؤال مفتوحًا |