|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«الله لنا ملجأ وقوة. عونًا في الضيقاتِ وُجِدَ شديدًا» ( مز 46: 1 ). وهيرودس الملك قتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم من ابن سنتين فما دون، لكي يكون على ثقة تامة مِن أن ملك اليهود الحقيقي بينهم، لكن «الساكن في السماوات يضحك، الرب يستهزئ بهم» ( مز 2: 4 ). فالله – حارس الصبي – استخدم مجوسًا مِن المشرق، ليُزوِّدوا يوسف النجار بأشياء ثمينة مِن كنوزهم، وبعد ذلك أمر الرب يوسف قائلاً: «قُم وخُذ الصبي وأُمه واهرب إلى مصر» (متى2). وهكذا أبطل الله مشورة هيرودس الخادعة الماكرة. ومهما أحاطت بنا الأخطار فإن «الله لنا ملجأ وقوة. عونًا في الضيقاتِ وُجِدَ شديدًا» ( مز 46: 1 ). . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيها الرب الرؤوف الساكن فى السماوات |
الله الساكن في السموات يضحك على مؤامرات الأشرار |
الساكن في السموات يضحك بهم |
الساكن في السموات يضحك بهم |
لكن الجالس على عرشه في السماوات يضحك. |