|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَأُخِذَ شَاوُلُ بْنُ قَيْسَ. فَفَتَّشُوا عَلَيْهِ فَلَمْ يُوجَدْ ... فَقَالَ الرَّبُّ: هُوَذَا قَدِ اخْتَبَأَ بَيْنَ الأَمْتِعَةِ ( 1صم 10: 21 ، 22) لماذا إذًا هذا الاتضاع المزيف؟ ولماذا لم يتفكَّر في كل هذه الأمور؟ ألا يعكس تصرفه هذا وضع شخص ليس بالحقيقة في حضرة الله؟ ففي محضره وحده ضمان للتصرف السليم. فخشية الإنسان تنطوي على عدم مخافة الله، فهي «تَضع شَركًا» ( أم 29: 25 )، ولكن في محضر الله يقابل الأضعف الأقوى دونما تردد. |
|