|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث نفس الوضع نقوله أيضًا في كل قصص التائبين. كلما نذكر حياة القديس أوغسطينوس، وكيف بدأ حياة مستهترة ماجنة وكذلك القديس موسى الأسود وكيف بدأ قائلًا قاسيًا. والقديسة مريم القبطية والقديسة بيلاجية، والقديسة سارة، وكيف بدأن بحياة الزنا، وانتهت حياتهن كقديسات عظيمات. ألسنا نقول عن حياة كل من هؤلاء التائبين والتائبات "نهاية أمر خير من بدايته".. إذن على كل واحد أن يبحث في كل أمر: كيف تكون النهاية؟ كل طريق تسلك فيه أسأل نفسك: ما نهاية هذا الطريق؟ وكذلك فكر بنفس التفكير في كل مشروع تبدؤه، وكل علاقة تكون مع آخرين.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لن تكون لها في النهاية سلطان على محبيك يا رب |
إن كانت البداية تستلزم العقوبة فماذا تكون النهاية |
تكون النهاية جميلة |
قد تكون النهاية جميلة |
في بعض الأحيان لا تكون النهاية السعيدة أهم شيء |