|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
و قال لهم أيضاً مَثَلاً: ليس أحد يَضَع رُقعة من ثوب جديد على ثوب عتيق، و إلا فالجديد يشقّه، و العتيق لا توافقه الرُقعة التي من الجديد. و ليس أحد يجعل خمراً جديدة في زقاق عتيقة لئلا تَشُق الخمر الجديدة الزقاق، فهي تُهرَق و الزقاق تَتلَف. لوقا 5 : 36 و 37 ده كان رد ربنا يسوع على الكتبة و الفريسيين لمّا سألوا ربنا يسوع: ليه تلاميذك مش بيصوموا؟ ساعتها ربنا يسوع حاول يفهّمهم الهدف و المعنى الحقيقي للصوم ... الصوم في العهد الجديد (بعد صعود ربنا) القديم هو الإنسان العتيق: تفكير و شريعة العهد القديم إن الصوم ده وصية لازمة التنفيذ الجديد هو الإنسان المتجدّد بالروح القدس في المعمودية: القلب النقي اللي فاهم الصوم كعلاقة حب روحاني ربنا يسوع كان يقصد إن الصوم بمعناه الروحي ده محتاج إنسان جديد يسكن فيه الروح القدس ... يبقى زقاق جديدة تقدر تشيل الخمر الجديد (تعاليم ربنا يسوع اللي تفرّح قلب الإنسان) يا رب خلّيني أفهم الصوم كده : علاقة حب حقيقي ليك و تركيز عليك و قُرب أكتر منك |
|